كما وأتقدم بعظيم شكري إلى رئيس مجلس الأمناء الأستاذ الدكتور سالم فتحي يكن
“كما وأتقدم بعظيم شكري إلى رئيس مجلس الأمناء الأستاذ الدكتور سالم فتحي يكن لرعاية أهل العلم ورعايته مسيرة الشباب المسلم في خدمة المجتمع الإسلامي”.
هذه السطور والتي تُعتبر صغيرة في الحجم والكبيرة في المعنى ، وضعتُها في صفحة الشكر والتقدير في بحثي الجامعي.
فأحببتُ من خلال هذه الكلمات أن أتقدمَ بجزيل الشكر والامتنان الى هذه القامة التعليمية الكبيرة الأستاذ سالم فتحي يكن،والذي شارك في إبقاء لقب طرابلس مدينة العلم والعلماء،فهو جعل من خلال هذا الصرح التعليمي الكبير جامعة الجنان منارة لأهل العلم وطلبته،فأصبحت تُعتبر من الجامعات الدولية التي يأتيها الطلاب من شتّى بقاع الأرض.
وبذلك يكون قد ساعد في إدراج طرابلس وجامعاتها على الخريطة التعليمية الدولية.
وأنا على يقين لو أنّي كتبتها بحروف من ذهب لما أوفيته حقّه،جزاه الله هو وعائلته الكريمة وإدارة جامعته وهيئتها التعليمية والادارية كل خيّر.
ويكفيني شرفا أن هذا البحث سيكون في مكتبة الجامعة في متناول الطلاب ليكون علماً يُنتفع به في حياتي ومماتي.
