فليعلم اللبنانيون والعرب وزعماء العالم المهتمين بالشأن اللبناني
كتبة رقية البغدادي
فـَليعلم اللبنانيون والعرب ، وزعماء العالم و كل المهتمين بالشأن اللبناني من مسؤولين عرب و عالميين إن رَجاح كفــّة المفاضلة التي يحضى بها شخصية صانع السلام الدولي السفير الدكتور إبراهيم المجذوب لم تأتي إعتباطاً ، بل جاءت من ثـقةٍ وقناعةٍ تامـة ، بل هي مطلباً ملحاً من قـِبـَل الشعب والمجتمعين العربي والدولي لأنهم أدركوا تماماً إن مصلحة الوطن ورضا المواطن وعيشه بكرامة هما المعيار الثابت لنجاح أي مسؤول قد يتسلم زمام الأمور و ڨيادة البلد .
فالشعب اللبناني والمسؤولين الحكماء مدركون مع أعلى درجات الوعي في المرحلة الخطيرة التي تمر بها البلاد إلى الدرجة التي تجعله يختار شخصية مناسبة صاحبة كفاءات وبرامج وخطط تدخل إصلاحات شاملة لجميع مؤسسات الدولة وتعمل على تحسين الأوضاع العامة وفق أسس رصينة تخدم المواطن وتضمن له عيشاً كريما
معالي دولة الرجل بحجم الوطن الرئيس القائد إبراهيم المجذوب إن لهفة وعطش الشعب اللبناني والمجتمعين العربي والدولي لإنجازاتك الإصلاحية وبرنامجك لبناء الوطن والإنسان والدولة من جديد تترجم نضجك السياسي والاقتصادي وحسك الوطني وعشقك لهذه الأرض ولهذا الشعب أحبك ويحبك وسيحبك ، أرض لبنان الحبيبة فلـيدم الله تعالى المحبة بينك وبين شعب ٍ إختارك منقذاً دولة الرئيس المنقذ الدكتور ابراهيم المجذوب