ناجي: إننا إذ ننعي لكل اللبنانيين وشرفاء المنطقة والعالم قامة بحجم الرئيس سليم الحصّ
غاب سليم الحص..
ذاك العروبي الأصيل.. صاحب الكف النظيف والثوابت الراسخة..
بدأ حياته من موقع التكنوقراط وتحول بالممارسة والأداء إلى مدرسة سياسية عنوانها النزاهة والرصانة والكفاءة..
ولئن تعكرت أيامنا وتغيرت مفاهيم القيادة والزعامة فإن نهج الاستقامة سيبقى خيار الشرفاء في لبنان
وداعًا دولة الرئيس.. والعزاء كل العزاء لمن يشبهونك..