أشرف ريفي:نعاهد الله تعالى على متابعة مسيرته العطِرة وتعزيز التلاحم الوطني وحماية السلم الأهلي واستقرار لبنان وسيادته.

أشرف ريفي:نعاهد الله تعالى على متابعة مسيرته العطِرة وتعزيز التلاحم الوطني وحماية السلم الأهلي واستقرار لبنان وسيادته.

16 آيار عام 1989، إمتدت يد الغدر الإجرائية لتغتال سماحة مفتي الجمهورية اللبنانية الشيخ حسن خالد، في رسالةٍ واضحة من نظام الأسد الاجرامي، بأن مسلسل إغتيال وتهجير واعتقال قادة لبنان من كمال جنبلاط، إلى حسن خالد، يسير وفق مخططها الهادف الى الهيمنة والسيطرة على لبنان بالتعاون مع عملاء الداخل.

اليوم وفي هذه الذكرى، نرى إنطلاقة سوريا الجديدة، وقد تخلَّصت من إرث الفساد والتقسيم والتفتيت الذي زرعه وصنعه نظام الإجرام الأسدي، وانهيار منظومته في سوريا كما في لبنان.

إن دماء كافة الشهداء ودم الشهيد سماحة المفتي حسن خالد، قد أزهر نصراً وتغييراً وخلاصاً في لبنان كما في سوريا.

Spread the love

adel karroum